كتب: وليد الكاشف.
نسمع ونشاهد هذة الأيام عن تغيرات وزارية وتغيرات فى المحافظين وحلف اليمين الدستورى أمام رئيس الجمهورية وبالتالى يعقبها تغيرات فى المديريات والإدارات والأقسام ونستمر فى ترقب مستمر عن نتيجة هذه التغيرات وهل سوف تصيب الكل ام الجزء ام لم تصيب وهذا باقى فى موقعة لأننا كما نعلم فى مثالنا الشعبى القديم كل شيخ ولة طريقته.
لأن من أتى على الكرسى لة فكرة وثقافته وخبراته المقتنع بها وهو قادم لهذا المنصب لكى ينفذ هذا الفكر اللى بيكون غالبا قريب من فكر الحكومات الحالية وممكن هو أساسا ادي لتنفيذ هذا الفكر فى الوقت الحالى .
ومما لا شك فية ان ماتخصنا فى هذة التغيرات هو وزير الرياضة الذى ينتظرة بجانب الأعمال المنوطى بها تغير مفاهيم القائمين على تنفيذ السياسات الرياضية كلا فى موقعه .
فلا تقلق زميلى المنتظر قرار نقلك سواء للأعلى او لتهميشك لمنصب زائف قد يكون أمام الناس كبير ولكن فى قرارت نفسك نعلم جيدا هو ابعادك عن المنصة المتوجه لك من زمن وليس ببعيد.
ولا احد ينكر بأن رقم واحد الآن فى اى وزارة او هيئة او حتى إدارة ينتظرة متاعب ليس بالقليلة فى مجال عملة سواء الإدارى او الفنى او التنفيذ …فلا تخف عزيزى المنتظر فقد يريد الله لك شئ كنت تتمناها فيحدث دون السعى له.
فتحية لكن من أسند له عمل قيادى ليأتى به بثمار النجاح او تغير فى مكان القيادة سواء تحت الأضواء او خارجها ..وبالتوفيق لكل القادة الرياضيين المتعاونين لنجاح المنظومة الرياضية بقيادة وزير الرياضة الدكتور اشرف صبحى .فمنتظرين منك ومنهم الكثير سواء الشباب أولا او للرياضة التى اصبحت المتنفس الحقيقى للحياة اليومية..والله الموفق وتحيا مصر.
أقرا أيضا
قبل موقعة الخميس.. التاريخ ينحاز للإسماعيلي في مواجهات البنك الأهلي
الرئيسية